نوم أبو الهول يثير الجدل
نوم أبو الهول يثير الجدل بدا وكأنه يغمض عينيه وكانت الصورة في صدارة الترند على موقع التواصل تويتر نوم ابو الهول
نوم أبـو الهول يثير الجدل
نشر صورة لأبو الهول على وسائل التواصل الاجتماعي. بدا وكأنه يغمض عينيه وكانت الصورة في صدارة الترند على موقع التواصل الاجتماعي تويتر.
في الواقع، بدت الصورة على هذا النحو لأنها كانت تمثالًا مزيفًا لأبو الهول،
تم التقاطها بزاوية معاكسة للشمس، وتم التقاطها بكاميرا ضعيفة لا تظهر خصائصها.
أطلق رائد موقع التواصل الاجتماعي Twitter هاشتاغ ابو الهول ، ومن أهم التغريدات:
نوم أبو الهول يثير الجدل هل ملامح التمثال تشابه تماثيل الملك خفرع
التماثيل العملاقة من السمات المميزة للحضارة المصرية القديمة، أبو الهول بالجيزة هو الأكثر شهرة، ومؤخراً قام أبو الهول بتفجير مواقع التواصل الاجتماعي لنشر الصور بأعين مغلقة وضجيج واسع، مما أدى إلى ظهور إعلان.
هناك أدلة على وجود صراعات ليس
فقط في مصر ولكن أيضًا في العالم،
وأن تمثال أبو الهول قد نُقش في عهد الملك خفرع، لكن هل تُظهر أن سمات أبو الهول تشبه تمثال الملك خفرع؟
تم نحت التمثال في الصخر في نفس المنطقة خلال الأسرة الرابعة
(2613-2494 قبل الميلاد) وهو الأقدم.
رسم أبو الهول المصري القديم ملكًا على جسد أسد. كانت هذه علامة واضحة على قوته. وفقا للموقع الرسمي لوزارة السياحة، هناك أدلة على أن تمثال أبو الهول قد تم نحته
في عهد الملك خفرع (2525-2532 قبل الميلاد)،
صاحب الهرم الثاني في الجيزة. يقع تمثال أبو الهول ومعابده أمامه، ويوجد معبد Wadykafler أسفل الطريق الصاعد مباشرة المؤدي إلى المعبد والأهرامات في مشرحته.
نوم ابو الهول
يظهر التحليل الأثري الدقيق أن معبد الوادي قد اكتمل قبل بدء أعمال تمثال أبو الهول ومعبده،
وتحليل ملامح وجه أبو الهول يكشف عن تشابه مثير للإعجاب مع تمثال الملك خفرع، وقد أوضحت ذلك.
استحوذ تمثال أبو الهول على خيال المسافرين والمستكشفين منذ آلاف السنين،
ويعود تاريخه إلى عصر مصر القديمة.
خلال الأسرة الثامنة عشرة في مصر (1550 إلى 1295 قبل الميلاد)،
أصبح يُنظر إليه على أنه مظهر من مظاهر إله الشمس وكان يسمى هولمافت. “جور”.
في الأفق، بنى أمنحتب الثاني (1427-1400 قبل الميلاد)
معبدًا مخصصًا لهذا الإله بجوار أبو الهول،
نوم أبو الهول يثير الجدل
وكان لابنه تحتمس الرابع (1400-1390 قبل الميلاد)
لوحة ضخمة بين مقدمة قدمه. لوحة الأحلام حيث سجل الأحداث المعجزة.